نفى الشيخ راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة (الحزب الحاكم بالأغلبية في تونس) أن حركته تريد فرض آيديولوجية معينة على المجتمع التونسي، وأوضح أن الدليل على ذلك هي حكومة الترويكا المؤلفة من ثلاثة أحزاب هي «النهضة» و«التكتل» و«المؤتمر»،
منذ أن استلم الرئيس "محمود نجاد" السلطة في إيران بتاريخ الثالث آب 2005م، وهو يرفع شعار المسلح لليهود،ولا تكاد تمر سنة إلا ويصرح فيها تصريح أو تصريحين، مرة يزعم انه سيمحو إسرائيل عن الخارطة، ومرة ينفي محرقة اليهود في الحرب العالمية الثانية، وثالثة يجمع الأمرين سوية.
لم تحرك جرائم الأسد ومجازره ضمير المنظومة الإرهابية على مدى شهور الثورة السورية السبعة عشر، وإنما دفعتها إلى إعطائه المهل تلو المهل، سامحة له بمواصلة إبادته،
سفينة هذه الثورة السورية تمخر بتصريف رباني، انطلاقتها الأولى من درعا كانت بتدبير رباني، وكل فصولها بما فيها من ألم وأمل كانت كذلك بتدبير رباني، فإن المكر الذي حاط بهذه الثورة ليصدق عليه قوله تعالى( وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال)..
لم تكد فضيحة الأسد بترك حدوده مع جبهة المحتل الإسرائيلي فارغة من الجنود السوريين، بعد أن أرسل بهم إلى دمشق، للتصدي لهجمات الجيش الحر، قبل أن يفر هؤلاء الجنود هاربين بعد أن وصلهم خبر مقتل خلية الأزمة،
عندما زار الرئيس الاميركي السابق جيمي كارتر في ليلة رأس السنة الميلادية للعام 1978 إيران أي قبل حوالي سنة من سقوط نظام الشاه محمد رضا بهلوي، وسمى إيران بـ"جزيرة الاستقرار"، كان لا يعرف ان البلد الذي وضع عليه قدميه في ذلك الوقت، سيجعله ببساطة ضمن الرؤساء الديمقراطيين القليلين الذين لم ينتخبوا لفترة رئاسية ثانية.
بعد أن يأس المجرم بشار من تحقيق حلمه بوأد ثورة الشعب السوري، الذي ما برح يراوده طلية سنة وأكثر من عمر الثورة السورية، ووجد أن إجرامه لم يزد الشعب إلا إصراراً على مواصلة الثورة وإسقاط نظامه، ولم يستطع أن يخرج أمام العالم كما كان يؤمل به بداية العام الحالي،
لا تزال القضيّة الصوماليّة تنحدر نحو الهاوية من خلال الصراع الدائر بين طرفيّ النزاع من اسلاميي هذا البلد المنكوب و المبتلى بالصراعات منذ أكثر من 18 سنة , والتي ابتدأت بحروب الجنرالات ثم تحوّلت
كم هو ثقيل ذاك الزمان الذي مرّ كعادته، لم ينبس ببنت شفة.. لم يتغير شيء حتى الساعة. كأنها لم تغادر الزمان والمكان .. توقفت عقارب الساعة عند السابعة مساء الاثنين الأخير من شهر نيسان 2012 ذلك اليوم الحزين وتوقف مع الساعة قلبها الطيّب.. مضت إلى بارئها روحها وتركتنا لأحزان لا تنتهي..
يبين هذا الكُتيّب حقيقة كتاب ميثاق الصحوة وكفاءته لما كتب له وموافقته للدين والأحكام، وهويمهّد لتحقيق أوسع يجمع آراء الفرقاء، وتعليق العلماء، وتصويت وإحصاء